لاااا لـلانتظــار
قررتُ تحطيمَ الأسوار ركنتُ العقلَ جانباً وعطلتُ الأفكار
منـذ عهـودٍ وأنا سـاكنة جُبْنـاً أخشـي المشــوار
سنــواتٌ طالت وسفـينةُ نــوحٍ تنتظرُ الإبحــار
لن أخشى البدءَ فبعدَ الطوفان لا تُقبلُ توبـةٌ ولا استغفـار
ماذا تنتظرُ من عالمٍ وضع أصابَعهُ في آذانِه وينظر باستهتار؟
لا لـلانتظــار
رُغمَ عمقِ البحرِ وثورةَ المـوجِ سأكـون أنا البحَّـار
سيحملُ مركبي أزواجاً بهيجــةً من الثـــــوار
سأعبرُ البحرَ وحتمـاً سأصلُ إلى بلاد أحمد الجـزار*
سأتحصنُ بحصنِه المنيع و أستجـيرُ بشعبِه المغــوار
من قبلِ سفينتِنا ومراكبنا أبحــرتْ مرمرة* بإصـرار
تحدتْ العـالم وأوصلتْ صوتنــا لكـل الأحــرار
لا لـلانتظــار
زمنُ المفاوضاتِ انتهى وأقبل زمـنُ الانتصــار
شقتْ مراكبُنـا الموجَ فأمسى العالم في حالة استنفـار
بوق المرافئ في موانينا أعلـنَ نهـايـة الاستعمــار
يُخبِّرُ علناً أنَّنـا نحـن في يومٍ مـا هزمنـا التتــار
يُذكّرُ بأخي صـــلاح كيف بثَّ في قلب الكفر الدمـار
لا لـلانتظــار
لن أقفَ، لن أعترفَ لن أتفقَ ولّى عهـدُ الانكســار
كيف أصمتُ وعينـا أمـي يرتسـمُ فيها المـــرار؟
يتناوبُ الألمُ والشجنُ على قلبِها بجبـروتٍ وتكــرار
سلاحي حبَ موطني وتسندُني إرادةُ اللــهِ العزيـزِ القهــار
لا لـلانتظــار
لن ألجأَ لمجلسِ الأمنِ بيديَّ أنا سأصنـعُ القــــرار
أذكرُ أنني جدلاً لجأتُ مــرةً لمجـلسِ الأشـــرار
فاستفتى فتوةً فحواها أنَّ صــوتَ المــرأة عــار
لا أترنمُ قــولاً ولا يهمُني الشعـرَ ولا الشُعََّّـــار
إن أردتَ الانضمام لحملتـي وبدء المشــــوار
فلتكن أول كلماتِك في كـل محفـلٍ لا لـلانتظـــار
حطمْ صمتَك واحجز ْلنفسِك تذكرةً تأخذَك حيـثُ الأبــرار
إمـا أنَّ تصنـعَ عــزاً وإمـا أنَّ تكـون رمزاً وتذكـار
جيلٌ سيحتذي بمجدِك كما احتذيتَ أنـتَ بالأوليـن الأخيـار
لا تنظرْ خلفَك، ولا تُضِعْ جُلَّ جُهْدِك في قياس ساعات الانتظار
أما شبعتَ قهراً، وقتـلاً ، و مـوتــاً ، و استحـقـــــار
كفاكَ تحايـلاً على نفسِك بمصطلحاتٍ عقيمة ٍتتخذُ منها شعار
كيف يكون لنا مصالحـةً ونحـن نحتـرفُ الفتنـةَ والشجـار
ليس فينا رسولٌ ولا صحابيٌ جليلٌ ليآخي بين المهاجرين والأنصار
لا تنظرْ إلـيّ باستنـــكار نعـم نحــــن لسنـا بأطهــار
الدينُ ليس بطــول اللـحى ولا بعمـةٍ ولا ثيــابٍ قصـــار
لا لــلانتظــار
إني أحذرُك ! في محطتِك لا ينتظـرُ كثيــراً ذاك القطــار
كفاك انتظار..أنا شخصياُ استهـوتني فكـرةُ الانتصــــار
زينة زيدان
أحمد الجزار: حاكم عكا الذي استطاع بعزيمته وعزيمة أهل عكا الصمود أمام
الحملة الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت وهزيمتها
مرمرة: السفينة التركية التي حاولت الوصول إلى غزة لكسر الحصار
وهاجمتها قوات الاحتلال الإسرائيلي وسقط ستة عشر شهيدا
والعديد من الجرحى.
أكثرمن رائعة غاليتي سلمت أناملك العشرة .. فقد نرضى بالانتصار تحياتي الصادقة
ردحذفاختى زينه
ردحذفوالله اختى عجز القلم على نثر الكلام بعد ما قرأت من لا للانتظار
فحقا استهوتنى فكرة الانتصار فالانتصار طعمه جميل مدعم بالاحرار
دام قلمك متالقا ودامت كلماتك رائعه
تقبلى تحياتى ابوداود
ابو عمار... زينه احييكي تحية اكبار على ما تحمل كلماتك من انكار لمن باع القضية باستهتار واقول للعالم باصرار هذي بنت بلادي ... ترفض الانتظار تحيتي لك.
ردحذفالغاليه زينه
ردحذفلا للانتظار....قد انتظرنا طويلاً وحان وقت الانتصار...الله كريم وما بين طرفة عين واخرى يبدل الله من حال الى حال.
ماذ اقول؟؟؟
ماذا اقول وشهادتي فيكِ مجروحه لغلاوتك على قلبي ومحبتي لك....قد قلتها لكِ من قبل واقولها الان :لو لم توقعي بأسمك في نهاية القصيده ما كنت اظنها الا لاحد شعرائنا الكبار....
تذهلني حقاً موهبتك على صغر سنك و تأسرني روحك الثائره و وافخر بكونك بنت بلادي فلسطين .
هنيئاً لنا بوجودك بيننا تبثين فينا روح المقاومه بعدما أدمنّا الاستسلام...
كلماتك الثائره التي تجعل كل من يقرأها يرغب في النهوض والتوجه الآن لكسر الحصار.
وهنيئاً لفلسطين وجودك على ارضها وعشقك لترابها...واعلم ان كل فلسطيني يعشق تراب فلسطين ويحلم بتحريرها ولكن انت من القلائل اللذين يتمتعون بالموهبه الفطريه لتصوير هذا الحب في كلمات تعبر عن كل عاشق لها.
دمتي بخير حبيبتي و ان شاء الله بوجودك ووجود امثالك من الطيبات و الطيبين....الشريفات والشريفين...ابناء فلسطين....ستكون فلسطين بخير بأذن الله.
لا للانتظار ... نهم للإصرار :)
ردحذفبصراحة لا يستهويني الشعر عادة و لست متذوقا ً بارعا ً له و لكن ما قرأنا هنا رائع بأكثر من مقياس "كعهدنا بك.." و ليست مجاملة
زينة الصبايا ...
ردحذفماشاء الله عنك، من أين تأتي بهذه البلاغة !!
دائما أقول لك بأني أقفز من فوق الأبيات حتى أصل للنهاية وأرى التوقيع
والمفاجأة أنه يحمل اسم زينة زيدان
مروري من هنا مجرد إثبات وجود أني متابع لا يفوتني حرف
أما أن أناقش مضمون ما جاء في الأبيات، فالأبيات تلجمني ولو كنت سيد النقاد
أكثر وأكثر من رائعة
تحية تقدير لك على وجدته هنا غاليتي
ردحذفزينة الصبايا
ردحذفمساء الخير
في الشعر والادب انا اقف امامك عاجزا
صدقيني قرأتها لحظة نشرتيها وبعدها مرارا ...تذهلني قدراتك حد الانبهار والوذ بالصمت
دمتِ بخير ابنتي
والله يرضى عليكِ ويسعدك
صديقتي
ردحذفكريمة سندى
لن نقبل بشيء أقل من الانتصار
وهذا وعد لنا من الله العزيز الغفار
تحيتي
أخي أبو داود
ردحذفتبقى الكلمات هزيلة ضعيفه
في وصف الألم
مهما عظمت فهي لا تُذكر
في بحر الشجن الذي نحيا
وحجم الهم
تحيتي لتواجدك هنا
أبو عمار
ردحذفدمتم رمزاً لنا
من وجودك نتعلمُ الإصرار
لكم أفتخر بك ابن بلادي العظيمة
وأفتخر بكونك متابعا لكلماتي
أشكر تحفيزك واهتمام
تحيتي لحضورك العزيز
صديقتي نيسان
ردحذفلاأترنم قولاولا يهمني الشعرولا الشعّار
صديقيني كل همي بلادي التي تسترق من الزمن لحظة فرح
لحظة بهجة
لحظة انتصار
أشكر وجودك
وكلماتك العزيزة على قلبي
وشهادتك التي تبهجني
وأنا أيضا اعتز بإنك بنت لأمنا العظيمة فلسطين
كل الاحترام والاعتزاز
لنبضك العربي
وروحك الفلسطينية
تحيتي
أخي هيثم
ردحذفلكم اعتز بشهادتك وحضورك
تحيتي لك
أخي نادر أحمد
ردحذفإنه ليسعدني سماع متل تلك الكلمات من مبدع مثلك
تلك الكلمات هي تكتبني ولا اكتبها
تصارعني وتجاهدني من أجل الخروج
وفي كل مرة تخرج قوية
قوية ليست لأني مبدعة او شاعرة
هي كلمات قوية فقط لانها توصف
هموم الوطن
هو كذلك الوطن يأبى إلا ان يكون
كل ما يخصه نفيس .. يكلف عظيم الثمن
ماذا تكون كلماتي مقارنة بمن أعطى روحه
واهله
وبيته
لأجل الوطن
سحقاً للكلمات إن لم تحمل لنا
نصر أو تستعيد وطن
تحيتي
صديقتي أم
ردحذفأشكر تواجدك
وإطلالتك
تحيتي
أبي العزيز
ردحذفيوسف
أهلا بك وبمتابعتك المستمرة
صدقني يقيني بأنك تمر هنا دوما
هو حافز عظيم لكي اكتب
لكي انشر
لكي اعبر عن حبي لفلسطين
ذاك الوطن الحزين
أشكر دعوتك العزيزة
تحيتي
الاخت الغالية زينة
ردحذفقبل كل شىء عذرا على التأخير فى التعليق قصيدة جريئة جدا هى تقفز فوق معطيات الواقع الى حد كبير ( ارجو الا يساء فهمى فانت تعلمين جيدا موقفى فى هذا الصدد) انت تستبقين اللجوء المزمع لمجلس الامن فى سبتمبر او اللجوء للمفاوضات مع العدو الصهيونى وانتهاج الخط التقليدى الذى بدأه الخائن انور السادات بكامب ديفد
انت كباقى الشباب الثورى يرى القضية قضية وجود لاحدود , تعبرين عن حالة استنفار على المستوى الشخصى او دعينا نقول على المستوى الفلسطينى عقب تعديل المعطيات بعض الشىء بنجاح الثورة المصرية
عموما ارى ان هذه الحالة يجب ان تكون وهى الحل الوحيد لنا ومن المؤكد سوف تكون ولكن باقى الاطراف العربية يجب ان تستفيق اولا هناك اكثر من جرح عربى يجب ان يندمل هناك جوانب يجب ان تتوقف عن الركوع والسجود للبيت الابيض من اجل مجد هلامى هناك اطراف عدة مشتركة فى اللعبة
مجددا هذا لايعنى ان قصيدتك مجرد كلمات لاتؤثر او تغرد بعيدا عن الواقع
لا هى ضرورية جدا ونتمنى ان تسود فى كتابات كل عربى غيور هى وقود للثورة تعيد النتحرفين للمسار الصحيح توقظ الضمائر النائمة
تحيتى لكل شىء تكتبينه وبارك الله فيك وأعزك وكذلك كل الشعب العربى فى فلسطين جرحنا الغائر
بخصوص القصيدة وكلماتها هى قوية جدا واعجبتنى ثوريتها تسيطر عليها روح الفردية فالكاتبة سأمت كل المسكنات ونفذ صبرها وتستعد للابحار وسفينتها فى الانتظار وان كنت لاتروق لى مقولتها :
ردحذفمنذ عهود وانا ساكتة جبنا اخشى المشوار وارى انه كان يمكن صياغتها بطريقة مختلفة
بارك الله فيك وأعزك
ردحذفأخي علاء ترك
ردحذفأشكر تفصيلك لرسالتي وتوضيح مقصدي
حقيقة هي رسالة للمفاوضين وللبائعين
في تعليقك الثاني
أجل أنا وانا اقصد بها نحن العرب منذ عهود نخشى المشوار
نخشى أن نقول لا
فما اقدمه شخصيا للوطن لا يوازي شيئامما قدمه لي وطني.. إن لم تكن هديتي لبلادي لا تشمل روحي فهي هديةغير مقبولةلا تليق بجبروت فلسطين ..
تحيتي لك
أخي محمد
ردحذفأدام الله كلماتك
وأدام عليك عزك
تحيتي لمرورك الكريم
السلام عليكم
ردحذفأختي الكريمة أعتذر كثيرا لتأخري، كما أشكرك على دعوتك التي أتشرف بها كثيرا.
بالنسبة لقصيدتك أراها من ناحية المضمون تعالج فكرة مهمة، وهم مشترك، وقد جعلت المقدمة كنوع من التحدي والصمود والإصرار وعليها تقريبا سارت كل أبيات القصيدة. كل حروفها توقظ الهمم وهي كوغز للعقول الساهية وذوي الأحلام الواهية..
الأغراض مختلفة فيها الحماسة، وفيها الهجاء..
الخيال والشاعرية شبه منعدمة، هي مباشرة أكثر وليست عميقة، قد تكون الفكرة السياسية التي تحملها جعلتها سطحية من الناحية الشعرية.
الموسيقى والإيقاع ضعيف، وهذا سر كونها مباشرة وتفتقد الشاعرية..
بالنسبة للبحر أرى أنك لم تقيدي بالبحر الوسيط مئة بالمئة كما قلت، لكن يمكن اعتبار هذا محاولة لكتابة قصيدة عمودية بقيدها البحر والتفعيلة. لكن من وجهة نظري أن تقيدك بالبحر أفقدك أشياء كثيرة في القصيدة من ضمنها الإيقاع واللغة، فاللغة ليست عميقة بالقدر الكافي وسأعطيك مثالا فقولك: "أنا شخصيا" هذه أختي الكريمة ليست لغة شعرية بل لغة خطابية فقط.
هذا نقدي بما توفر عندي، طبعا أعلم أني أكثرت عليكِ، وقد تحدثك نفسك بشيء من القنوط أو أني ظلمت ما كتبتِ، ولكن ثقي بي أختي أني لم أقل إلا ما أنا مقتنع به، وليست المجاملة حلا في كثير من الظروف، خاصة أن الأمانة تقتضي قول رأيي مادام أنك طلبتيه مني.
كما أني أخبركِ أني لا أتقيد بالتفعيلة في ما أكتب، حتى أكون حرا وطليقا أكثر.
مع تحياتي أختي، ويسعدني أن أرى لك قصيدة أخرى فليست هذه إلا البداية.
إن كان لك رأي أخر فيمكنك أن تخبريني به، سواء على مدونتي أو هنا، أو حتى على بريدي الالكتروني.
مع احترامي وتقديري أختي الفاضلة.
أخي أبو حسام
ردحذفأشكر تلبتك لدعوتي
فأنا أثق في آراءك اللغوية والفكرية
وأشكر نقدك الذي سيكون بإذن الله بناء
وهي كما قلت انت هي بداية ومحاولة
وسيكون لنا مجهودات ومحاولات أخرى
انا لم أدرس اللغة العربية لذلك أجد بعض الصعوبةواحتاج للرجوع لأصحاب التخصص في مجال الغة والشعر
أشكر نقدك
وتحليلك وتفصيلك
تحيتي
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفلا لـلانتظــار
ردحذفزمنُ المفاوضاتِ انتهى وجــاءَ زمـنُ الانتصــار
شقتْ مراكبُنـا الموجَ فأمسى العالم في حالة استنفـار
بوق المرافئ في موانينا أعلـنَ نهـايـة الاستعمــار
يُخبِّرُ علناً أنَّنـا نحـن في يومٍ مـا هزمنـا التتــار
يُذكّرُ بأخي صلاحــاً كيف بثَّ في قلب الكفر الدمـار
لا لـلانتظــار
========
صيحة واعية منك يا زينة
وسط هذه التراكمات من
الاحباطات و المتناقضات...
جميل هذا الحرف القويم و الفكر السديد
منجي باكير
http://zaman-jamil.blogspot.com/
كفاك انتظار..أنا شخصياُ استهـوتني فكـرةُ الانتصــــار
ردحذفرائع بحـق ... تقبلي مروري المتواضع
معاني رائعة يا زينة
ردحذفصرختكِ بالتحدي عظيمة تبعث الأمل رغم طووول الانتظار !
كل الشكر على هذه الانفاس العطرة التي أشتمّ فيها رائحة بلادي وصمود اهلي ..
محبتي الخالصة
mongi
ردحذفأهلا بك في ثنايا أحرفي
وبين رحاب كلماتي المتواضعة
تحيتي لمرورك الكريم
أخي ارثر
ردحذفأشكر مرورك
وحضورك الكريم
تحيتي
عزيزتي نور
ردحذفلإطلالتك البهية رونق خاص
ولحضورك العزيز على قلبي وقع جميل
رغم طووووول المشوار
رغم ساعات الانتظار الغير منتهية
سنصل فرحلة الألف ميل تبدأ بخطوة
ونحن على الدرب سائرون
ننتهج منهج الشهداء والمجاهدين
تحيتي
الله عليكِ الله !
ردحذفراح أعطيكِ عليها 100 من 10
عجبتني النبرة اللي فيها - ع فكرة كنت بقرأها بصوتي- (: وفي أكثر من بيت الصور اللي فيه بجد إب د ا ع !
آخر بيت وأنا اقراه رفعت راسي
كفاك انتظار..أنا شخصياُ استهـوتني فكـرةُ الانتصــــار
الله عليكِ بس , نحنا الانتصار بدمنا ان شاءالله وهوي قدرنا!
فلسطين قدرها الانتصار مش الإحتلال !وإنما النصر صبر ساعة ..ومافي أحلى من طعم الإنتصار (:
تسلم أنفاسك وأناملك وروحك خيتي ...
جميلة يا زينة ... ومعبرة جدا ..
ردحذفاعذريني لتقصيري في الزيارة ..
دمت مبدعة يابنت بلادي .
لن أقفَ، لن أعترفَ لن أتفقَ ولى عهـدُ الانكســار
ردحذفكيف أصمتُ وعينـا أمـي يرتسـمُ فيها المـــرار؟
حقا رائع ما خطه قلمك,,
كلمات غايه في الروعه و الوطنيه عجبتني جدا
وحقا لا للأنتظار كفانا انتظرنا دهوراً عديده,فقد أن الأوان للإنتصار,,,
تحياتي لك و لكلماتك الراقيه
عزيزتي لولي
ردحذفيشرفني جدا مرورك الكريم
لكن رغم المرار
وطول المشوار
يبدو انه ليس لنا غير الانتظار
خيار !!
كنت اتمنى لو وضعت اسم بلدك من خلال ملف التعريف الخاص بمدونتك...
اعتقد من الاردن؟؟؟
مبدعة كعادتك..
ردحذفكنت هنا..