أربعة
وستون عاماً ولم يعد…!!
هلَّتْ
البشرى بالخير والمدد
حبُلتْ
ثار المخاضُ
شديد كما الرعد
جاء الولد
فرح به كل
أهل البلد
لأجله الكل
نذر النذور واجتهد
وغنوا له
غنوة ما قبل النوم بصوت متحد
" نموت
..نموت…ويحيا الولد…."
وبعد النوم
بساعة
وعلى غفلة
أتى لصٌ مُجهز
بالعدة والعدد
ومن بين
الجموع اختطف الولد
تاه الولد
والحلمُ من
قبل أن يحيا التحد
ضاع الولد
و الأم
أضناها السُهد
وانبرى
الجسد
طفلها شاخ
وهو في المهد
على أعتاب
الأمل قلبها سجد
ورفعت يداها
للواحد الأحد
ربي أغث
قلباً أذابه الوجد
….!!
ومن بعدهِ
أنجبت بنتين عودة ووعد
ولكن كيف
للبنت في الشرق أن تحيا بلا أخٍ ولا سند؟؟!
في كل محفلٍ
وكل بلد
ملايين
القلوب مازالت على العهد
تحارب
تقاوم
تعارك بقوة
وبراثن الأسد
تعارض
تحلم
إلي الأبد
بعودة الولد
أربعة وستون
عاماً ولم يعد
و الغنوة أمست
تواشيح
تراثٌ
و تسابيح
على شفاه أهل
البلد
رغم الخلاف
المتقد
هتفوا بصوتٍ
متحد
" نفنى
…نموت..نموت
ويحيا الولد
…"
زينة
زيدان
تحياتي الحارة لك اختي زينة
ردحذفكلنا اهل البلدو نشتاق لذاك الولد
مهما شرس الاسد وطال الليل فالفجر قريب قريب
....
أهلا بحضورك المميز أخي محمد
حذفالفجر قريب
ونجن نكرس الأعمار لأجله
وفي انتظاره
أشكر كلماتك
ووجودك الطيب
يا الله رااااائعه يا زينه
ردحذفسلمت يمينك
مؤلمة لكنها صادقة
سيحيا الولد وألف ألف ولد
ولن تسير البنت بغير سند
دمت بخير ودامت بلادنا
عزيزتي رؤى
حذفهي كذلك مناسباتنا
دوما تحمل معهاالألم
والهموم
هموم وطن تجثو على الصدر والقلب
ولا نصر
ولا فجر يزيل الغم
مرت أعوام
وما زلنا ننتظر ذاك اليوم الذي سيحمل لنا فجر
ونصر
تحيتي لكِ صديقتي
يا الله
ردحذفالى متى؟
اما يكفي اربع و ستين عاما؟
متى نصحو من غفلتنا متى نسترد الولد؟
رائعة يا زينة و سردك راقي
تحياتي لكِ
أخي مصطفى
حذفيوما ما
وذات فجر
وذات صباح مشرق
سنجد الولد
جالبا معه نصر مؤكد
وحتى ذاك الحين
سنظل تائهين
هائمين
على عتبة الظلمة
ننتظر
فجر يزيحها
ويصنع نهار
ننتظره منذ سنين
هذه الدال قوية جدا
ردحذفكأنها تجلجل أرض الحروف
يهتز معها الخاطر تحدث ايقاعا لتوصل المعنى كأنها توقض نائما من سباته، أو من غفوته..
دال كالدلالة على وضع خانق بلغ من العقود ستة وأربع سنوات..
دال تنتظر ذلك الذي لم يأت بعد، تصر أن يأتي بكلمة اتحد.
تحية لقلمك يا بنت الأبطال وأختهم.
اخي أبو حسام
حذفهذه الدال انبثقت من قلوب أدماها الألم
وأوقظها الظلم المستمر
لا أرض عائدة لنا
ولا وطن نعود إليه
فصرنا في بلاد الأغراب مواطنين
يخنقهم للرجوع الحنين
مضت سنوات
ومازلنا منتظرين
...!!
كم طالت وقفتنا
وكم طال انتظارنا
لنا الله
به ستكون عودتنا
اربع وستون عاما من الخزى والعار الذى نحمله واجدادنا بين الضلوع
ردحذفاربع وستون عاما نسلم رقابنا لعدو الله
قلمك فاض وتفجر هما وألماً وأملاً
نسأل الله النصر والخلاص وان يوحد شمل الامة على كلمة سواء
تحياتى لك اختاه بحجم السماء ودعائى لكل المسلمين بالعالم ان ينصر اللهالامة ويعلو كلمة التوحيد ويفرج كرب فلسطين واسراها الابطال البواسل
دمت بكل خير غاليتى
تحياتى لك
خزي وعار
حذفنظرات استهتار
سنوات انتظار
....
كأننا على ضفة
والنصر على الأخرى
ولا قارب لدينا
ولا جسر يحملنا
سنحاول ان نصنع جسرا
إلى النصر يأخذنا
فخذوا من أجسادنا جسرا
ومن أرواحنا قوارب
واقطوا نهر الموت
واجعلوا النصر يعانقنا
أختي ليلى وصديقتي العزيزة
نبضات القلوب هنا تحارب
ولذلك
ومن أجل كل ذلك
سنصل
للفجر البازغ
تحيتي
بسم الله وبعد
ردحذف64 عاما لم نسير على درب العزة والكرامة فحصل لنا ما حصل من خضوع وخنوع لعدو غاشم هش، فشرط النصر لنا وللامة الاسلامية واضح وضوه الشمس (إن تنصروا الله ينصركم) فمتى سننصر الله عز وجل بتطبيق شرعه في حياتنا ؟ حينها سيكون النصر قاب قوسين أو أدنى
أسأل الله عز وجل أن ينصرنا وينصر أمتنا ويعلي كلمة الحق ويزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا وأسأله سبحانه أن يفك أسر المأسورين ويفرج هم المهمومين
تحياتي واحترامي وتقديري لك ولاقلمك المعطاء
أخوك في الله / مازن الرنتيسي - أبو مجاهد
(إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم )
حذفصدقت أخي مازن
النصر يأتي بنصرة الدين والحق
وأتمنى ان نحدو نحو هذا
ولا نعود للوراء
تحيتي لك
ولحضورك المميز
تحيتي
اختى العزيزة
ردحذفاخت الشهيد
فلسطين وجعنا كلنا
http://salyziad.blogspot.com/2012/05/12.html
تحياتى
أخي ابراهيم
حذفأشكرك
وأشكر كلماتك النابضة
وعروبتك الأبية
واهداؤك المميز
تحيتي لروحك العظيمة
الولد لم يمت وماكان ليموت فى قلب المتن ولا السند ....ويبغى نوال اللحظ فى كل ساعة من شرفة الآمل وشمس المدد ...وتترى أيامة سنين بل دهورا يحصيها العدد ....متى الرجوع بين تباشير مصطلحات القول والوعد ....وبين ظلال شجرة الزيتون تحلم للغد ...وتزهر للشمس ببريق ومدد ...والغرقد شجرتهم يغرسوناأملا ببقاء موهوم بلا عدد ...ويمنى الجهاد مافترت يوما ولا تركت سلاح الصدد ....ولاوهنت عزيمتها وماخارت وإن صمت الهدد ...وذكرى مملكة القدس بك يادرة الشام سراب ماخلد ...ومن قبل دهورا خلت وعمرا فى التاريخ يحكيه أقدمون وجدد ...أن النصر يسير خطاه بلا كلل ولا نهد ...وركعتين بالآقصى حلم كل مسلم أبى جلد
ردحذفالولد لن يموت
حذفرغم انه يحيا بين براثن الموت
وخلف سجن أسواره براثن اسد
لكنه حي
حي فينا لا يموت
ومن أجله تفنى الأرواح
...
أخي د . محمد الجمل
لقد أتت كلماتك قوية اللفظ والوقع والمعنى
فأمست كلماتي امامها هزيلة
فشكرا لك استاذي العزيز
ولحضورك
ووجودك
تحيتي
أفتقد السماء
ردحذفحقاً .. أفتقدها..
لم تعد فوقي ولا بين يدي
في الصباح
ألمح طرف ثوبها و بعضاَ من صغيرات السحاب
في المساء
يتحدى مقلتي عمود الكهرباء
في البحر
والصحراء
أجد السماء كما أريد
كبيرةً
حنونةً
أُماً
وأوراق القصيده
على شاطئ الأحلام .. خلف سهول إبن عامر
كانت سماءٌ قرمزيه ..تتغنى قُدرة القادر
عندما نغتال سماءنا و نهجر أرضنا و نقلع غرسنا
عندها لن نجد أرضا تحملنا
ولا سماءاًترضى أن تخيم فوقنا
صديقتي العزيزة أم محمد
حذفأهلا بكِ عزيزتي
كم أشتاق همساتك وكلماتك
خذي من أروقة نفسي سماء لك
ومن شواطئنا مرسى لسفن كلماتك
رغم بعد السماء
ونزوحنا عن أرضنا
هنا ستجدي أرضا ثابتة
عليهابثباتٍ قفي
واجعلى صفحاتي وأوراقي
سماء تظلل أشعارك
...
كلماتك قوية
معبرة
لها رائحة ذكية
أعشقها
وانتظر وصولها
كل الود لكِ صديقتي
دمتي عزيزتي ... و دامت هذه الصفحات التي كاسماء غزة .. لا حدود لها.
حذفتحياتي
أم محمد
" نفنى …نموت..نموت
ردحذفوتحيا فلسطين حرة ابية
من النهر الى البحر عربيّة
دمتِ بخير متألقة ومبدعة
وان شاء الله نلتقي يوما على ارض فلسطين المحررة
يوسف
أبي العزيز يوسف
حذفكلنا فدى الوطن
لأجله نحيا
وفي سبيله نموت
أتمنى أن ألا يكون 65
أعتقد انه يكفي إلى هذا الحد
وكلنا امل بأن الله لن يضيعنا
تحيتي لك أبي
ولوجودك المحفز لي دوما
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفيا الله متى يعود..
ردحذفومتى نعود نحن لقرانا وارضنا واهلنا..
ومتى نمحي هذه المفردات من ذاكرتنا..منكوبون.. لاجؤون..
متى..
رائعة كلماتك
سلمت يمينك
عزيزتي كيالة
حذفسنعود بإذنه تعالى
وستمحى هذه المفردات
وتخلق مفردات اخرى
عائدون
مواطنون
فلسطينون في أرضهم لا في الشتات ولا السجون
أشكر حضورك
وكلماتك الراقية
رائعة كلماتك :)
ردحذفانت حقا فنانة و مبدعة
أحببت المجيء إلي هنا لأستمتع بتدويناتك
تحياتي لك
عزيزتي كارول
حذفأشكر حضورك
وأهلا بكِ دوما بيننا
صديقة عزيزة
تحيتي
زينة زيدان
ردحذفاربع وستون عاماً... عُمر شتاتنا واغترابنا
ولمّا يزل امل...
مادامت فلسطين في قلوبنا وردة
تنمو ..وتُعطر قلوبنا برائحة العودة
ومادام ابطالها يسطرون المجد
ويسكبون دمائهم في ازقتها ....طلباً للحرية
ورفضاً للاحتلال
حدث ان آلمتني كلماتك
حد البُكاء
ولطالما بكيتُ وطني بصمت
حلوة كثير كثير يا زينة ..
ردحذف